مرشح انتخابات الرئاسة التركية كليجدار أوغلو: «نحن في الصدارة»

متابعه/مرثا عزيز
قال مرشح انتخابات الرئاسة التركية، كليجدار أوغلو إنه في الصدارة في سباق الرئاسة.
وكتب كليجدار أوغلو على تويتر يقول: “نحن في الصدارة”.
وأضاف رئيس بلدية إسطنبول، المعارض أكرم إمام أوغلو، إن البيانات الحالية تظهر أن كليجدار سيكون الرئيس الجديد لتركيا.
وقال رئيس بلدية أنقرة المنتمي للمعارضة أيضا، منصور يافاش، إن كليجدار يتصدر السباق بعد إحصاء 23.87% من الأصوات.
وقالت أربعة مصادر من المعارضة التركية لرويترز اليوم الأحد إن مرشحها كمال كليجدار أوغلو متقدم على الرئيس رجب طيب أردوغان بفارق ضئيل وفقا لنتائج أولية للانتخابات الرئاسية.
كان فايق أوزتراك المتحدث باسم حزب الشعب الجمهوري الذي يتزعمه كليجدار أوغلو قال في وقت سابق إنهم يرون صورة إيجابية للانتخابات، وذلك رغم إعلان قناة تي.آر.تي الإخبارية التابعة للدولة تقدم أردوغان بعد حصوله على 59 بالمئة مقابل 35 بالمئة لكليجدار أوغلو بناء على نتائج أولية.
وأظهرت النتائج الأولية التي نشرتها الأناضول ونقلتها عنها وسائل إعلام تركية حصول أردوغان على 52.55 بالمئة من الأصوات مقابل 41.55 بالمئة لكليتشدار أوغلو رغم تقلص الفارق مع استمرار الإحصاء.الجنرالات يتكسبون من الصراع العسكري
ويرى الخبير العسكري، أن النخبة الأوكرانية، بما في ذلك الجنرالات، يكسبون المال من هذا الصراع العسكري، ولذلك فإن «شد المطاط» لأطول فترة ممكنة في مصلحة السلطات الأوكرانية، وليس فقط للولايات المتحدة. فإذا دفعوا الآن بكل شيء في الهجوم وخسروه (وسوف يخسرونه)، فماذا يفعلون بعد ذلك؟
وإذا انهارت أوكرانيا، فإن دخل كثيرين سينتهي.. الجنرالات الأوكرانيون يفهمون هذا جيدًا أيضًا”.
المهاجمون يتكبدون خسائر أكبر
وأضاف لصحيفة «موسكوفسكي كومسوموليتس»، انه من المحتمل جدًا أن نظام كييف يحاول، عبر تصريحات سكرتير مجلس الأمن القومي والدفاع الأوكراني، أليكسي دانيلوف، عن محادثات سلام، نشر الدخان قبل بدء عمليات الهجوم على الجبهة!! ولكن من الصعب للغاية تحقيق تأثير المباغتة في النزاعات العسكرية الحديثة.
ولم يستبعد الخبير العسكري «كرابيفنيك»، احتمالات أخرى في دائرة المخططات الأمريكية ـ الأوكرانية..وقال: ربما تحاول أوكرانيا إجبار الجيش الروسي على بدء الهجوم أولاً..ولكن إذا بدأنا أولاً، فسيكون من الأسهل عليهم اختراق خطوط دفاعنا الثلاثة أو الأربعة. فالمهاجمون يتكبدون خسائر أكبر.